♥ وَ ♥ لَمَاَ ♥ أَقْبَلْ ♥ اللَّيْلُ ♥
أَحَافَ أنا مِــــنْ اللَّيْلِ وَمِنْكَ
فَإِذَا أَقْبَلَ اللَّيْلُ وَأَقْبَلْتَ أنتَ
♥
تَسَارَعَتْ دِقَّاتُ قَلْبِي عِنْدَمَا الىَ قِمْتَ
وَأَخَذَتْنِيِ بَيْنَ يَدَيْكَ وَاِحْمَرَ وجهـيِ مِنْكَ
♥
لَماَ اِقْتَرَبَتْ شَفَتَاكَ مَـــنْ شَفَتَاي وَفُعِلْتَ
إِشْتَعَلَ فِي جَسَدِي لَهِيبٌ وَلَمَّ أَدْرِي عَنْكَ
♥
وَتُمُنِّيتَ لَوْ لَمْ تَبْتَعِدْ عَنَى اللَّيْلَةَ وعليَ صَبَرْتَ
فَأَنَا الَّتِي كُنْتُ بِالأَمْـــسِ أَخْشَىَ القُرْبَ منكَ
♥
وَقَلَّتْ لنفسىِ مراتٍ وَقَــــدْ تَمَكُّنُ الخَوْفِ مِنِّي فَسَأَلْتَ
كَمْ مِنْ العُمْرِ سَيَظَلُّ قُرْبُكَ مِنِّي وَلَا أَشْقَىَ بِالبعد عنكَ
♥
لو كنتَ أعلمُ جواباً لأرحْتُ قَلبيِ وإقتَربْتُ ومَاَ خَجِلتَ
وتَمَنَيتُ لليلِ أنْ يَأتيِ سَريِعَاً ويُصبِحَ عُمريِ كُلهُ مَعَكَ
♥
جَميلةً هيِ الأَماَنيِ مَعَ حَبيبٍ أنَاَ لَهُ قَـــدْ عشفتَ
وَبِنظرةٍ مْنهُ ولمسةٍ يجعلنيِ أخْشَىَ أَناَ الُبعْدِ عنكَ
♠ ♠ ♠
♥ وَ ♥ لَمَاَ ♥ أَقْبَلْ ♥ اللَّيْلُ ♥
أَحَافَ أنا مِــــنْ اللَّيْلِ وَمِنْكَ
فَإِذَا أَقْبَلَ اللَّيْلُ وَأَقْبَلْتَ أنتَ
♥
تَسَارَعَتْ دِقَّاتُ قَلْبِي عِنْدَمَا الىَ قِمْتَ
وَأَخَذَتْنِيِ بَيْنَ يَدَيْكَ وَاِحْمَرَ وجهـيِ مِنْكَ
♥
لَماَ اِقْتَرَبَتْ شَفَتَاكَ مَـــنْ شَفَتَاي وَفُعِلْتَ
إِشْتَعَلَ فِي جَسَدِي لَهِيبٌ وَلَمَّ أَدْرِي عَنْكَ
♥
وَتُمُنِّيتَ لَوْ لَمْ تَبْتَعِدْ عَنَى اللَّيْلَةَ وعليَ صَبَرْتَ
فَأَنَا الَّتِي كُنْتُ بِالأَمْـــسِ أَخْشَىَ القُرْبَ منكَ
♥
وَقَلَّتْ لنفسىِ مراتٍ وَقَــــدْ تَمَكُّنُ الخَوْفِ مِنِّي فَسَأَلْتَ
كَمْ مِنْ العُمْرِ سَيَظَلُّ قُرْبُكَ مِنِّي وَلَا أَشْقَىَ بِالبعد عنكَ
♥
لو كنتَ أعلمُ جواباً لأرحْتُ قَلبيِ وإقتَربْتُ ومَاَ خَجِلتَ
وتَمَنَيتُ لليلِ أنْ يَأتيِ سَريِعَاً ويُصبِحَ عُمريِ كُلهُ مَعَكَ
♥
جَميلةً هيِ الأَماَنيِ مَعَ حَبيبٍ أنَاَ لَهُ قَـــدْ عشفتَ
وَبِنظرةٍ مْنهُ ولمسةٍ يجعلنيِ أخْشَىَ أَناَ الُبعْدِ عنكَ