منتديات جروح البادية 2022
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةhttps://i.servimg.com/u/f58/11/60/75/36/09-05-10.pngأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مصراته، أخطاء اليوم و أخطار المستقبل

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
امير الصحراء
عضو متألق
عضو متألق
امير الصحراء


اوسمة خاصه : وسام النوايا الحسنة
علم دولتى : مصر

الجنس : ذكر
المساهمات المساهمات : 96
الـنــــقــــاط : 3377
تاريخ التسجيل : 19/07/2015

مصراته، أخطاء اليوم و أخطار المستقبل Empty
مُساهمةموضوع: مصراته، أخطاء اليوم و أخطار المستقبل   مصراته، أخطاء اليوم و أخطار المستقبل Icon_minitime19/07/15, 07:43 pm


 
مصراته، أخطاء اليوم و أخطار المستقبل D8b3da2e919e69059c372e2b0362d4b3_50 22/4/2015 13:55 عبدالله الكاتب: مصراته، أخطاء اليوم و أخطار المستقبل
عبد الله الكاتب بحث
abdalla.alkateb@gmail.com
 الكاتب / عبدالله الكاتب

 
21/4/2015


مصراته، مدينة ليبيه تقع علي ساحل بحر ليبيا، تبدو كسيدة محتشمة تلتف بفراشية منسوجة من رمال شواطئها البيضاء، وهي مولية بوجهها نحو الجنوب ومفضلة لفح قائظة صحراء بلادها  والتي هي منه، على  نسائم البحر الخادعة والتي أتتها بالغزاة عبر تاريخ طويل من الحروب و الغزوات.

تعتبرمصراته  ثالث المدن الليبية من حيث عدد السكان بعد بنغازي وطرابلس ولكنها ثاني المدن من حيث الاهمية الاقتصادية، حيث  يوجد بها ميناء تجاري نشط و مصنع للحديد والصلب وهو إستثمار كلف أكثر من مليار دينار ليبي ومنه كانت الحكومة الليبية تصدر المنتج الوحيد غير النفطي، كذلك المنطقة الحرة، كما أشتهرت  المدينة قديماً بصناعة السجاد المحلي الفاخر (الكليم) والجرد (لباس تقليدي ليبي ذو أصول رومانيه) والذي تأتي خاماته من صوف قطعان الاغنام من مراعي ورفله وترهونه القريبة، ليغزل وينسج بأيدي نسائها البارعات في ذلك.

تأسست مدينة مصراته في موقعها الحالي في  القرن السابع الميلادي بعد دخول الاسلام إلى ليبيا، لكن هناك إدعاءآت بأنه قد تم تأسيس مصراتهقبل ذلك من الرومان،  كمستعمرة تجارية تحت  أسم توباكتس.

سكان مصراته هم خليط من البربر، من بطون  قبيلة هوارة البربرية والعرب والكورغليه (نتيجة تزاوج  جنود الدولة العثمانيه مع نساء ليبيات)  كما جاورت وسكنت هذه المدينه بعض من قبائل البدو من الحسون وورفله وترهونه، وسكان مدينة مصراته يغلب عليهم التمدن ومعظمهم يشتغل بالتجارة والتي يخبرونها و الزراعة و الصناعة، حيث يشتغل ما يزيد عن 6000 شخص في مجمع الحديد والصلب، كما أن أهلها أناس مجتهدون محبون للعمل .

سنة 1975  وبسبب تورط عمر المحيشي في محاولة إنقلابيه فاشلة ضد العقيد معمر القذافي، حاكم ليبيا السابق، وبسبب مشاركة بعض الضباط من مصراته في تلك المحاولة، نقم  القذافي علي أهل مصراته  لفترة من الزمن، ما لبث أن تناساها الطرفان على مضض لمصالحهما المشتركة ولأن القذافي أبن التاريخ كما يقال عنه وهو يجيد الرقص علي جميع الحبال، فكان يوازن بين القوتين الاكبرين  في المنطقة الوسطى وهما مصراته وورفله مستفيداً من خلافات قديمة معروفة بينهما لا داعي للحديث عنها، فقد أرضى مصراته بإعطائها ميزات أقتصادية هامة ولكنه أبقى على  قوته العسكرية عند قبيلة  ورفلة التي يثق بها، والتي تربطهم بقبيلته القذاذفه علاقات  قديمة متينة لا يمكن أن تنفصم، إذ أنهم كانوا يشكلون مع قبيلة أولا سليمان تحالف ماكان يعرف بالصف الفوقي، كما كانوا ينعتون  أنفسهم بأسم  أمة محمد، دلالة على قوتهم و كثرتهم.

بسبب معرفة القذافي للتاريخ وللثورات التي قام بها أهل مصراته ضد حكم الاتراك والقرماليين ومقاومتهم العنيفة  للإستعمار الايطالي، ولكي يأمن شرهم، أغدق القذافي النعم علي مصراته، فأنشاء فيها ميناء تجاري  كبير وفق مواصفات حديثه ومصنع ضخم  للحديد والصلب ومنطقة حرة كما  قرب الكثير من أبنائها له مثل عمر المنتصر، الذي تقلد منصب أمين اللجنة الشعبية العامة (رئيس الوزراء) عدة مرات وهو أرفع  منصب يمكن أن  يتقلده شخص مدني أبان عهده، كما تقلد رجالات مصراته مناصب هامة في لجان القذافي الشعبيه، مثل  مفتاح كعيبة وعلي التريكي والطاهر الجهيمي وبيت المال و فتحي بن شتوان (مصراتي من سكان بنغازي )، وعلي الدبيبة  وغيرهم كثيرين.

إعتقد القذافي  أنه قد آمن شر مصراته و أهلها، ومع ذلك فهو وربما ليبعد أيدي مصراته عن السلاح،  لم يقم  بإنشاء  كتيبة أمنية بها أو أية مقرات عسكرية هامة بها، بالرغم من عدد سكانها الكبير، عدي الكلية الجوية والتي هي مرفق تعليمي لتعليم فنون الطيران أكثر منها قاعدة عسكرية.

قامت ثورة 17 فبراير وكانت مصراته من أولي المدن التي أنظمت لها وشقت عصا طاعة  القذافي الذي جن جنونه فأرسل معظم كتائبه الامنية إليها ليخضعها ولكن بسبب تلاحم أبناء المدينة ووقوف جميع الليبيين المؤيدين للثورة معهم، إذ لم يبخلوا عليهم لا  بالرجال والسلاح ولا بالمال، كما كان لدعم المجتمع الدولي وغارات طائرات الناتو المدمرة  ألاثر ألاكبر في تحطيم قدرات القذافي العسكرية  وهزيمته ومن ثم مقتله.

من المهم جداً معرفة السبب الرئيسي لكثرة كتائب أو ميليشيات مصراته اليوم وحسن تنظيمها وذلك أنهم تحت ضغط آلة القذافي العسكرية، قد عادو للنظام القبلي أو العشائري القديم في التنظيم القتالي (ما كان يسمى بألأدوار) بحيِث أصبح لزاماً علي كل عشيرة أو عائلة كبيرة، أن تشكل مجموعة قتالية من أبنائها يتراوح عددهم من 50 إلي 100 رجل، وقد ساعدتهم طبيعتهم المنظمة وإنضباطهم في إستخدام هذه المنظومة القتالية بفعالية، فتشكل لديهم ما يزيد عن المائة ميليشيا قتالية، هي اليوم قوة مصراته الضاربة وعصاتها الطويلة.

بمجرد سقوط طرابلس في أيدي الثوار، سارعت  مصراته بإرسال قوافلها من الشاحنات للإستيلاء على ما تقع عليه أيديهم من سلاح و ذخائر من مخازن الجيش الليبي خاصة في منطقة الرواغة شمال ودان ومخازن مؤقته كان القذافي قد خزن فيها ذخائر بكميات كبيرة في مشروع غابة النصر الاسكاني شرق تاجوراء، كما أستولت ميليشيات مصراته علي ما يقرب من 400 دبابة كانت مخزنة في مخزن بضواحي مدينة زليطن مع غيرها من راجمات صواريخ و مدفعية ميدان.

بذلك إكتملت قدرات مصراتة العسكرية فأصبح لديهم الرجال المدربين ذوي الخبرة القتالية و التي أكتسبوها أبان تحرير مدينتهم و تقدمهم إلى ما جاورها، والسلاح والذخائر، كما أن ورش مجمع الحديد والصلب كانت قاعدة خلفية لهم لصيانة أسلحتهم و لتصنيع القطع البديلة محلياً،  ولكن كان ينقصهم المال لتمويل عملياتهم العسكرية ولم يكن هذا بالصعب عليهم، فالسلاح يأتي لك  بالمال،  خاصة بوجود حكومة ضعيفة لديها الكثير من المال وتبحث عن من يحميها فتمت أول صفقة بين الطرفين فيما يعرف بصفقة تأمين طرابلس والتي قبضت فيها ميليشيات مصراته 900 مليون دينار ليبي عداً ونقداً، تلتها صفقة تأمين الجنوب برقم لم ينشر ولكنه ليس بالقليل، كما أن تنصيب أول وزير للداخليه في عهد الثورة من مصراته، قد مكنهم  من الحصول على مئات العربات المصفحة الجديدة والمعدات الحديثة والتي أستوردت لصالح الدولة الليبية ووتم إنزالها في ميناء مصراته لتنتهي في يد ميليشياتها لا في يد الدولة الليبية، كما أنضمت مليشيات مصراته تحت مظلة رئاسة الاركان تحت مسمى  الدورع والتي أعتمدها المنقوش رئيس الاركان السابق ذو الاصول المصراتية وأعطاها غطاء  الشرعية.

كان أول تمرين قتالي هجومي لميليشيات مصراته هو معركة تحرير أو تدمير سرت والتي عرفوا فيها مدى فعالية قدراتهم القتالية، حيث كانت  خطتهم الهجومية بسيطة والفعالة، حيث أعتمدوا على القصف الشديد عن بعد بالاسلحة الثقيلة من دبابات ومدفعية ميدان ومدفعية صاروخية، ثم الدخول بالأفراد وتطهير أية جيوب مقاومة لا زالت متحصنة.

أستخدمت ميليشيات مصراته هذه الطريقة في معركتهم ضد كتائب القعقاع والصواعق المنتمي غالبية أفرادها لقبيلة الزنتان، مع من يحالفهم، وقد نجحوا في إخراج ميليشيات الزنتان من طرابلس وإن كان ثمن عن ذلك تدمير مطار طرابلس العالمي بما فيه من طائرات مدنية وكذلك خزانات الوقود بطريق المطار، وقد يكون ذلك عن قصد لتشغيل مطار مصراته الدولي والذي كان جاهزاً لذلك كما قد يبداء بذلك عصر مصراته كعاصمة لليبيا كما صرح بذلك مؤتمر مهندسيها ألاول والذي عرضت مقاطع منه على اليوتيوب وهم يقولون صراحة ذلك.

تعتبر الخطة العسكرية سالفة الذكر مثالية في حرب الحصار خاصة حصار المدن مثل ما حدث في سرت وبن وليد، لكنها فشلت فشلا ذريعا في الاماكن المفتوحة ذات المباني المتناثرة مثل منطقة ورشفانه والتي يتوزع سكانها في المناطق الزاراعية والتي تمتد لعشرات الكيلومترات المربعة، كما فشلت في حصار الزنتان لتمركزهم في منطقة جبلية وعره لا يجدي معها القصف المدفعي نتيجة لصعوبة تضاريسها وعدم قدرة الاليات الثقيلة الحركة في وديانها.

قد تكون مصراته نجحت في بسط نفوذها  العسكري في منطقة وسط وغرب ليبيا ولكنها لم تنجح سياسياً بالمثل  وذلك نتيجة للضعف السياسي لقيادتها الجديدة والتي غابت عنها الزعامة التاريخية لمصراته من آل المنتصر وهم زعماء مصراته وسياسييها الحقيقيين عبر التاريخ، وتشكلت هذه الزعامة الجديدة من قيادات  صنعها أساساً  القذافي،  فمنهم من كان أمين مؤتمر شعبي والاخر مقاول بارع في مجال المقاولات ولكن ليس في السياسة، وبعض العسكريين المتعطشين للحروب والانتصارات الوهمية ورجال الاعمال المتنفعين والذين ربما رأوا  في الوطن مجرد صفقة أخرى تزيد من ثرائهم، يدعمهم جميعاً في ذلك رجال دين متملقون، مما أدى إلى وقوعهم  في أخطاء سياسية قاتله  سيكون لها تأثير كبير مستقبلا على المدينة وعلى أهلها.

أول هذه الاخطاء، التسرع في إظهار رغبة جامحه  في الاستيلاء على رأس السلطة في البلاد، والتي لم يوافقهم  فيها غيرهم من القوى السياسية  الموجودة على الارض و مثال ذلك واضح في شخص د. السويحلي والذي سعى بكل قوة للحصول على منصب رئيس الوزراء وفشل في ذلك، ثم دفع  بأبن أخته معيتيق والذي  أفتتح مسيرته السياسية كرئيس وزراء والتي أستمرت  ليوم واحد فقط  بإفتتاح محل للشكولاطه السويسريه يملكه صهره المصراتي أيضاً، لكأن الليبيين لا ينقصهم وسط  نكباتهم  إلا لحس الشكلاطة بنكهة مصراتيه، وإنتهاء برئيس الوزراء الحالي المكلف من طرف المؤتمر الوطني المنحل والذي أتى بعد الحاسي بما يوحي بأن  تعيين الحاسي قبله  كان مجرد فتح مسار للسيد خليفة الغويل المصراتي.

ثانياً: الاستخدام المفرط للقوة من طرف ميليشياتها مثل ما حدث في سرت و بني وليد وقتلهم لأكثرمن 45  متظاهر أعزل في طرابلس في جريمة لم يتم التحقيق فيها و معاقبة فاعليها إلى اليوم، ناهيك عن إحتفالات أهالي مصراتة بنصر أبنائهم المؤزر هذا ونحرهم ألإبل وسط أنهار من الدماء الليبية، وتعالي أصوات زغاريد نسائهم بينما تبكي نساء طرابلس  قتلاهن  في صمت.

ثالثاً: هجومهم  المسلح على منطقة الهلال النفطي الغني بالثروات لغرض الاستيلاء عليه،  والذي كانوا يعتقدون بن معركتهم  ستكون سهله،  وقد فشلت إستراتيجية مصراته العسكرية في حسم المعركة بسبب عناد الجظران ورجاله، بالإضافة إلى تحالف جميع قبائل الشرق ضدهم، كما أن إستراتيجية المعركة العسكرية  التي أسلفنا ذكرها لم  تخدمهم هنا نظراً لخوفهم من تدمير الموانيء النفطية والتي هم في أمس الحاجة إليها لتصدير النفط وهو ما أتو أساساً لأجله، كذلك قد ينجم عنه غضب المجتمع الدولي و تلوث البيئة االبحرية والتي ستضر بدول الجيران.

رابعاً: فتح جبهات عديدة في نفس الوقت مما إستنزفهم مادياً وعسكرياً و معنويا و جعلهم يواجهون الجميع، ففي الجنوب يقاتلون الجيش الوطني بقيادة بن نايل والذي و إن نجحوا في أسره فهم لم ينجحوا في كسر شوكة مقاتليه الذين إزدادو شراسة، كذلك الحال في جبهة الجبل الغربي  وفي بنغازي وفي منطقة الهلال النفطي والتي أنسحبوا منها بعد تبينهم متأخرين لصعوبة إن لم يكن إستحالة تحقيقهم لهدفهم بالاضافة إلى وقوعهم في كماشة بعد ظهور الاسلاميين المتشددين حليف الامس وعدو اليوم في مدينة سرت.

خامساً: عقدهم لتحالفات هشه ذات مصالح وقتيه مثل تحالفهم مع الاسلاميين المتشددين المكروهين من الغرب والليبين على حد سواء مما حدي بمجلس النواب على تصنيف ميليشياتهم في قائمة الارهاب،، وتحالفهم مع مليشيات الزاوية وصبراته الاسلامية ونالوت تحت مسمى فجر ليبيا  ثم ألانسحاب عنهم في جبهة الجبل الغربي، وتحالفهم مع أولاد سليمان في سبها وهم منافسيهم قديما في المنطقة الوسطى، كذلك تبنيهم لخطاب حزب الاخوان المسلمين وزعيمهم المصراتي صوان والذي أعترف مؤخراً بخطء سياساته والتي ربما كان عليه أن يستقيل من رئاسة الحزب بسبب ذلك، مما جلب عليهم عداء  دول مجاورة، تكره الاخوان المسلمين وتناصبهم العداء.

بالإضافة إلى عدم وجود من يعارض من أبناء مصراته العقلاء، حتى ممن توقعنا منهم ذلك، ما تقوم به قياداتها الحالية وميليشياتها، ما عدا السيد حسن محمد الامين والذي  عارض ما يحدث بشدة وصراحة ولو لم يفعل لقلت على الدنيا السلام، سببت الافعال سابقة الذكر في ظهور موجة من العداء والكراهية على مستوى جميع مناطق ليبيا لمصراته سواء من الافراد أو المليشيات أو التوجهات سياسية أو القبائل، أدت لتغيير ميزان القوى لغير صالح مصراته، بالاضافة إلي خسائر بشرية كبيرة في صفوف أبناء مصراته الشباب والتي تقدر بالمائات من القتلى، وآلاف من الجرحى والمشوهين، فأصبحت مصراته اليوم كطوف صغير يطفو فوق بحر من الاعداء وتتقاضمه الاسماك الشرهة و التي إن إستمرت في ذلك فسوف تقضى و بسرعة  على الطوف ومن عليه.

لذا وقبل فوات الوقت يجب على مصراته و بأسرع وقت ممكن  تدارك الامر والتراجع عن سياساتها الخاطئة وإيجاد قيادات أكثر تعقلاً وإبعاد الميليشيات عن المسرح السياسي ولجمها، وإلا وهذا ما أخشاه شخصياً، أن تنتهي هذه الحرب الكريهة في مصراته كما بدأت ولكنها هذه المرة لن تبقي ولن تذر، وقد يسجلها التاريخ كأسوء دمار لمدينة ومذبحة  قتل جماعي في القرن الواحد والعشرين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابن البادية
المؤسسين للمنتدى
المؤسسين للمنتدى
ابن البادية


اوسمة خاصه : مؤسس الموقع
علم دولتى : ليبيا

اللقب الاظافى اللقب الاظافى : عضو مؤسس

الجنس : ذكر
المساهمات المساهمات : 1212
الـنــــقــــاط : 5752
تاريخ التسجيل : 19/07/2014

مصراته، أخطاء اليوم و أخطار المستقبل Empty
مُساهمةموضوع: رد: مصراته، أخطاء اليوم و أخطار المستقبل   مصراته، أخطاء اليوم و أخطار المستقبل Icon_minitime19/07/15, 07:50 pm

شكرا على هذا الطرح وتبقى مصراته مدينة ليبيه لها حاضرها ومستقبلها وماضيها
ومايجرى اليوم ليس كل اهل مصراته راضى عته لان الاخوان سيطروا على مصراته
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مصراته، أخطاء اليوم و أخطار المستقبل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أخطاء تجنّبيها أثناء المحادثة!
» اليوم العالمى لليتيم
» بيان القبائل على الخضراء اليوم
» اجمل ماقراته اليوم 15.9.2017
» معارك السدرة اليوم السبت 13.12.2014

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات جروح البادية 2022 :: ๑۩۞۩๑{ منتديات هوى الدمشقية العامة }๑۩۞۩๑ :: ๑۩۞۩๑{ هوى .. العام المفتوح }๑۩۞۩๑-
انتقل الى: